منذ ٣ أعوام
سلطت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية الضوء على "أحداث عام 1915" بين تركيا وأرمينيا، كأهم قضية يتناولها الرأي العام الدولي بحلول شهر أبريل/نيسان من كل عام.
ذكر ناشطون أميركا بجزء من جرائمها في عدد من الدولة، وأشاروا إلى مجازر تورطت بها، وألمحوا إلى أن نبش التاريخ ليس في صالح الجميع، لأن الأرشيف مليء بالأحداث، مستنكرين استخدام الإدارة الأميركية الجديد لملف حقوق الإنسان كورقة ضغط سياسية.